الاخباري
كما لبنان كذلك بعلبك الهرمل، نخسر أحد نجوم الشاشة اللبنانية الذي طبع عصرها الذهبي، هو الذي أثرى المكتبة الدرامية بالعديد من الأعمال المبدعة.
وداعًا سمير شَمص.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.