كلّ من تحدّث عن مخططات لانفصال #السويداء أثناء الحراك الشعبي، واتخذ ذريعة رفع العلم التاريخي للدروز كدليلٍ على ذلك… ليس سوى مخبر صغير يعمل بالتنسيق مع ماكينة النظام الإعلامية (وعلى رأسها جريدة “الأخبار” الخمينية).انظروا إلى هذه الحملة الهوجاء والمنسّقة لوصم الحراك الشعبي بشبهة الانفصال وستتأكّدون من التبعية المخابراتية لأصحاب هذه الحملة.